لايعلم معنى هذه العبارة إلا من عاش مع الله وتلذذ بمعاني هذه الحياة..
يعيش حياة الملوك من عرف الله حتى لو كان لا يجد مأكله ومشربه وملبسه..
حتى لو كان لايجد مايظله من لفح الشمس فظله ذاك الحب الذي يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه..
يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه ويفتت لحمه فقد خدر ذاك الحب جسده فلم يعد يشعر
بشيء غير الله..
ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة..
فهذا القلب أمسى وأصبح لا يجري فيه غير الله ,فتجد الابتسامة لا تفارق محيا صاحبه..
فما أن يعرض لهذا القلب عارض يبعده عن جوار مولاه حتى تجده يحن حنين الصبي الذي فقد صدر أمه
ولا تهدأ نفسه وتسكن حتى يعاود القرب من مولاه..
لا نعجب لو بكى هذا القلب دماً عندما يضل طريق الرجوع إلى ربه ومولاه ..
فهنيئاً لمن كان له هذا القلب ,,وهنيئاً لمن لاتهدأ نفسه ولاتسكن إلا بالقرب من الله..
نسأل الله تعالى أن يهبنا هذا القلب
يعيش حياة الملوك من عرف الله حتى لو كان لا يجد مأكله ومشربه وملبسه..
حتى لو كان لايجد مايظله من لفح الشمس فظله ذاك الحب الذي يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه..
يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه ويفتت لحمه فقد خدر ذاك الحب جسده فلم يعد يشعر
بشيء غير الله..
ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة..
فهذا القلب أمسى وأصبح لا يجري فيه غير الله ,فتجد الابتسامة لا تفارق محيا صاحبه..
فما أن يعرض لهذا القلب عارض يبعده عن جوار مولاه حتى تجده يحن حنين الصبي الذي فقد صدر أمه
ولا تهدأ نفسه وتسكن حتى يعاود القرب من مولاه..
لا نعجب لو بكى هذا القلب دماً عندما يضل طريق الرجوع إلى ربه ومولاه ..
فهنيئاً لمن كان له هذا القلب ,,وهنيئاً لمن لاتهدأ نفسه ولاتسكن إلا بالقرب من الله..
نسأل الله تعالى أن يهبنا هذا القلب