قال أحد المحاضرين الغربيين متحدثاً عن (الإندورفين)
إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم لمادة اسمها (الإندورفين) هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب
ولكن كيف تفرز هذه المادة ؟؟
إن هذه المادة لاتخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه فيعيش مع ذاته ويخلو بنفسه فتخرج هذه المادة وبدأ يفصل في الأوضاع التي يفرز خلالها الجسم ماده الإندورفين
فقال :
أولآ :من خلال النوم العميق .
ثانيآ :الإسترخاء ولو لعشر دقائق يوميآ .
ثالثآ : الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيآ .
رابعآ : ـ وهذا ما عجبت له ـ حيث قال الخشوع في الصلاة .... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في
هذا المجال حيث أنهم يصلون خمسآ وثلاثين صلاة في الأسبوع بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع .
وفي الصلاة حين يكون الإنسان أكثر خشوعا تخرج مادة الإندورفين بكثرة وهكذا كلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة .
ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه
(أرحنا بالصلاة يا بلال)
فما أعظم إسلامنا وماأعظمك يارسول الله.
إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم لمادة اسمها (الإندورفين) هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب
ولكن كيف تفرز هذه المادة ؟؟
إن هذه المادة لاتخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه فيعيش مع ذاته ويخلو بنفسه فتخرج هذه المادة وبدأ يفصل في الأوضاع التي يفرز خلالها الجسم ماده الإندورفين
فقال :
أولآ :من خلال النوم العميق .
ثانيآ :الإسترخاء ولو لعشر دقائق يوميآ .
ثالثآ : الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيآ .
رابعآ : ـ وهذا ما عجبت له ـ حيث قال الخشوع في الصلاة .... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في
هذا المجال حيث أنهم يصلون خمسآ وثلاثين صلاة في الأسبوع بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع .
وفي الصلاة حين يكون الإنسان أكثر خشوعا تخرج مادة الإندورفين بكثرة وهكذا كلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة .
ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه
(أرحنا بالصلاة يا بلال)
فما أعظم إسلامنا وماأعظمك يارسول الله.