الزواج سنة من سنن هذا الكون ولذا كا ن دأب الأنبياء والصالحين والمصلحين
وحكم الزواج في الإسلام يعتريه الأحكام التكليفية الخمسة
فقد يكون:واجبا
أو مندوبا
أومباحا
أومكروها
أو حراما
حسب حالة الشخص ومقصده من الزواج على تفصيل في كتب الفقه وقد نحتا جه في النقاش
ومن خلا ل استقرائي أقوال الفقهاء في هذا الأمر أستطيع أن أجزم أن للزواج حكما واحدا سواء كا ن بواحدة أو أكثرفللزواج حكم واحد بواحدة أو أكثر يأخذ الأحكام التكليفية الخمسةحسب الحالة والشخص
وشرط العدل الذي يطنطن حوله الكثيرون في مسألة التعدد معتبرفي الزواج بواحدة فقد نص الفقهاء على أن من تأكد لظلمه لمن يتزوجها وهي واحدة فإن الزواج منها محرما
لأن الظلم منهي عنه في حالة الإفراد وفي حالة التعدد
والعدل المطلوب هو العدل الممكن أو النسبي أو فيما يملك الإنسان بتعبير النبي صلى الله عليه وسلم
إذا كا ن الأمر كذلك فنحن نريد أن نعالج زوجاتنا وبنا تنا على المستوى النظري أي على مستوى الفهم الصحيح للإسلام بغض النظر عن آرائنا الشخصية ومزاحنا مع بعضنا البعض
وعلى ذلك فلا يعتبر الزوج الذي يتزوج على زوجته:
خائن
أو عينه فارغة
قليل الأصل
عديم الوفاء
غير محب لزوجته
خارج عن حدود الإحترم
فقد حدثني أحد الذين تزوجوا زوجة ثانية أنه حدثه أحد الناس أننى سمعت أنك تزوجت (بس أنا مصدقش إنك تعملها أنت محترم)
وهذه بالطبع مفاهيم مترسبة من الإعلام الفاسد فلو كا ن في الأمر شئ من ذلك لما أحله الشرع ولما تكلم كثير من العلما ء في أن التعدد في الزواج هو الأصل (على خلاف)
ولما كا ن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وخير القرون ندر بينهم من يكتفي بزوةجة واحدة
مالذي حدث؟؟
وأين الحق؟؟
أسعد بمنا قشة الجميع في هذا الأمر هل أنت مع أو ضد ولماذا؟؟؟
على الأقل من ناحية الفهم الصحيح والتنظيرمن منطلق معطيات الدين
أما الواقع والعمل فقد تكفلت الحالة الإقتصادية والهجمة المادية بصعوبة الأولى فكيف بالثانية يسعدنى نقاشك فالفهم هو الأهم أما الظروف والواقع فهو عارض!!
وحكم الزواج في الإسلام يعتريه الأحكام التكليفية الخمسة
فقد يكون:واجبا
أو مندوبا
أومباحا
أومكروها
أو حراما
حسب حالة الشخص ومقصده من الزواج على تفصيل في كتب الفقه وقد نحتا جه في النقاش
ومن خلا ل استقرائي أقوال الفقهاء في هذا الأمر أستطيع أن أجزم أن للزواج حكما واحدا سواء كا ن بواحدة أو أكثرفللزواج حكم واحد بواحدة أو أكثر يأخذ الأحكام التكليفية الخمسةحسب الحالة والشخص
وشرط العدل الذي يطنطن حوله الكثيرون في مسألة التعدد معتبرفي الزواج بواحدة فقد نص الفقهاء على أن من تأكد لظلمه لمن يتزوجها وهي واحدة فإن الزواج منها محرما
لأن الظلم منهي عنه في حالة الإفراد وفي حالة التعدد
والعدل المطلوب هو العدل الممكن أو النسبي أو فيما يملك الإنسان بتعبير النبي صلى الله عليه وسلم
إذا كا ن الأمر كذلك فنحن نريد أن نعالج زوجاتنا وبنا تنا على المستوى النظري أي على مستوى الفهم الصحيح للإسلام بغض النظر عن آرائنا الشخصية ومزاحنا مع بعضنا البعض
وعلى ذلك فلا يعتبر الزوج الذي يتزوج على زوجته:
خائن
أو عينه فارغة
قليل الأصل
عديم الوفاء
غير محب لزوجته
خارج عن حدود الإحترم
فقد حدثني أحد الذين تزوجوا زوجة ثانية أنه حدثه أحد الناس أننى سمعت أنك تزوجت (بس أنا مصدقش إنك تعملها أنت محترم)
وهذه بالطبع مفاهيم مترسبة من الإعلام الفاسد فلو كا ن في الأمر شئ من ذلك لما أحله الشرع ولما تكلم كثير من العلما ء في أن التعدد في الزواج هو الأصل (على خلاف)
ولما كا ن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وخير القرون ندر بينهم من يكتفي بزوةجة واحدة
مالذي حدث؟؟
وأين الحق؟؟
أسعد بمنا قشة الجميع في هذا الأمر هل أنت مع أو ضد ولماذا؟؟؟
على الأقل من ناحية الفهم الصحيح والتنظيرمن منطلق معطيات الدين
أما الواقع والعمل فقد تكفلت الحالة الإقتصادية والهجمة المادية بصعوبة الأولى فكيف بالثانية يسعدنى نقاشك فالفهم هو الأهم أما الظروف والواقع فهو عارض!!