الكثير منا تصدر منه هذه الجملة ( فوضت أمري لله ) عندما يتعرض لظلم ما او أي اساءة ينتج عنها ضياع او عدم حصولنا على حقنا واللجوء لله نعمة كبيرة تبعث الروح والطمأنينة في قلوبنا بعد ان اخرجنا همنا الكبير من على صدورنا واطمانت قلوبنا بأن حقنا عند الله لا يضيع ابدا حتى وان لم نحصل عليه في الدنيا سوف نأخذه في الآخرة ان شاء الله تعالى, ولكن بشرط ان يكون ارتباطنا وأملنا بالله كبير حتى نكون على يقين تام ونرضى بقضاء الله وقدره ونعمل بالآية الكريمة ( قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) سورة التوبة الآية (51) صدق الله العظيم
(( لا اله إلا الله الجليل الجبار لا اله إلا الله الواحد القهار لا اله إلا الله الكريم الستار لا اله إلا الله الكبير المتعال, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له مسلمون, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له عابدون لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له قانتون, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له صابرون, لا اله إلا الله محمد رسول الله , اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين ))
لا تنسوني والمسلمين من دعوة صالحة بظهر الغيب
باذن الله الملائكة تجيب عني "ولكم بالمثل"
احبكم في الله.