أدلة تحريم الرياء:
1- (( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رثاء الناس )).
2- (( والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر )).
3- (( إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس )).
4- (( ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً ورئاء الناس)).
5- (( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراءون ويمنعون الماعون )).
6- (( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً )).
7- (( لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله )).
8- في الحديث المتفق عليه من حديث ابن عباس قال: قال (من سمع سمع الله به، ومن يرائي يرائي الله به).
9- في الحديث المتفق عليه من حديث أبي موسى: (أن رجلاً أعرابياً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل ليرى مكانه فمن في سبيل الله؟ فقال: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله).
10- في الحديث المتفق عليه من حديث أنس: (كنا نحامل قال فتصدق أبو عقيل بنصف صاع قال: وجاء إنسان بشيء أكثر منه فقال المنافقون: إن الله لغني عن صدقه هذا، وما فعل هذا الآخر إلا رياءً) فنزلت الآية: (( الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم )).
11- وفي حديث مسلم والترمذي في حديث أبي هريرة: (الإيمان يمان، والكفر قبل المشرق، والسكينة في أهل الغنم، والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر).
حكم الرياء:
ذكره الذهبي من الكبائر، وعده ابن حجر الهيثمي الكبيرة الثانية بعد الشرك.
وسبب عده من الكبائر:
فيه استهزاء بالحق - تعالى- ولهذا جعل من الشرك الأصغر، وفيه تلبيس على الخلق لإيهام المرائي لهم أنه مخلص مطيع لله - تعالى- وهو بخلاف ذلك.
1- (( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رثاء الناس )).
2- (( والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر )).
3- (( إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس )).
4- (( ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً ورئاء الناس)).
5- (( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراءون ويمنعون الماعون )).
6- (( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً )).
7- (( لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله )).
8- في الحديث المتفق عليه من حديث ابن عباس قال: قال (من سمع سمع الله به، ومن يرائي يرائي الله به).
9- في الحديث المتفق عليه من حديث أبي موسى: (أن رجلاً أعرابياً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل ليرى مكانه فمن في سبيل الله؟ فقال: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله).
10- في الحديث المتفق عليه من حديث أنس: (كنا نحامل قال فتصدق أبو عقيل بنصف صاع قال: وجاء إنسان بشيء أكثر منه فقال المنافقون: إن الله لغني عن صدقه هذا، وما فعل هذا الآخر إلا رياءً) فنزلت الآية: (( الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم )).
11- وفي حديث مسلم والترمذي في حديث أبي هريرة: (الإيمان يمان، والكفر قبل المشرق، والسكينة في أهل الغنم، والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر).
حكم الرياء:
ذكره الذهبي من الكبائر، وعده ابن حجر الهيثمي الكبيرة الثانية بعد الشرك.
وسبب عده من الكبائر:
فيه استهزاء بالحق - تعالى- ولهذا جعل من الشرك الأصغر، وفيه تلبيس على الخلق لإيهام المرائي لهم أنه مخلص مطيع لله - تعالى- وهو بخلاف ذلك.