لَن أحزَن على شيءٍ أردتّهُ وأحببتهُ ولم يكتبهُ الله لِي ، فإنّي على يقينٍ تامٍّ بأنّ اللهَ سيرزقنِي خيرًا منهُ ، ومن حيثُ لا أحتسبُ !
ولن أحزَنَ على شيءٍ فرحتُ به ، ثمّ فقدتّه ، أو ضـاعَ من يدي ! ، لأنّني أوقنُ بأنّ مصيبةَ غيري أكبرُ من مصيبتي ، ومصيبتِي تصغرُ عندَ غيري .. وغيري يتألّم أكثر ممّا أفعلُ !
إنّه تمامًا كمَا قال أحدهم في كتابه : " كنتُ حزينًا لأنّني أصبحتُ دونَ حذاء ، حتّى رأيتُ رجلاً من دونِ أرجل ! " ،
فاللهمّ لكَ الحمدُ حمدًا لا يُعدّ ولا يحصى ، فكلّ شيءٍ منكَ يا إلهي جميلٌ جميل
لتكتب, لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً وأقلاماً, بل لا بد أن يؤذيك أحد إلى حد الكتابة. وماكنت لأستطيع كتابة هذا الكتاب, لولا أنها زودتني بالحقد اللازم للكتابة. فنحن لا نكتب كتاباً من أجل أحد , بل ضده.
الصَمت لآ يعنيّ عَدمْ آلقُدرة عَلى آلرد فَـللصَمت غآيتان =
الأۆلى : هِيّ التَعآلي عَنْ التَفآهآت المُطرۆحَة
ۆالآخَر : حِينمآ لآترى جَدۆى مِن الحَديث[/b]
إذآ صآدفتَ إنسآنَا يتملكَـه الخوَف من " تجآرَب اَلحب َ" ! فـاعلمَ أنـ بداخلَه قلَبا إنَ أحبَ :
أحب َبصدَق العآلم (كَله) ♥
... وإذآ تعرَفت علىَ إنسآن تمتلكَه " الغيـرة " عليكَ حَد التملكَ ! فـاعلمَ آنه فقدَ في حيآته الكَثير ويخشَى أن :
( يضمك إلى القآئمة )
]b]
نغمر بَـــــ : الحنآن .... في سن / لانفهمه !♥
ونحرم منه ونحن .. في اشد الحاجة اليـه