من طرف إعترافات زوج وزوجته,,,
هذه جلسة مصارحة بين زوجين !؟
الاعتراف
بعد زواجهم بشهور كادوا أن ينفصلوا لكثرة ألخلافات وعدم التفاهم وبالعام الماضي مثل هذا اليوم في شهر رمضان المبارك بعد صلاة التراويح أخذوا يتناقشون ويبحثون عن حل لما يحدث بينهم من خلاف وسوء تفاهم وصل حده,,قالوا لماذا لا نجرب هذه الطريقة وقد تفيدنا وإلا لن نخسر شئ,,!وفعلا,,,
اتفق الزوج مع زوجته أن يكشفوا لبعضهم عن كل شئ ويكون بينهم وعد أن لا يزعل أي واحد منهم مما يسمعه وحتى يضمنوا أن لا يخل أي منهم بالاتفاق جعلوا بينهم يمين يقسمونه على المصحف وان يبدأو بعد الجلسة حياة جديدة تخلو من الشك والأسرار وتم القسم ,, وضعوا أسئلتهم وعند طرح السؤال يكتبوا الإجابة بنفس اللحظة معا ولا تقرأ إلا بعد الانتهاء من كل ألأسئلة ,,وأن تذكر الأسباب لأي جواب,
سؤال -1
-هل حدث مرة وفتشت في أغراضي؟
ج -1
الزوج - نعم قرأت الرسائل بجوالك , خوفا من الحكي عني أو الحش فيني مع اهلك.
ج -1
الزوجه - نعم فتشت الأرقام والرسائل بجوالك , للتأكد أنك لا تتكلم مع بنات ظنيت أن عدم انسجامك معي هو وجود غيري في حياتك.
سؤال -2
هل كذبت علي مرة كذبة سببت لي ضرر و ندمت؟
أو أي كذبه؟
ج 2
الزوج - لا أحيانا اضطر لأشياء بسيطة جدا لا اذكرها الآن.
ج -2
الزوجة - مرة قلت لك أني ذاهبة لزيارة أختي وذهبت لصديقتي هيفاء التي تمنعني منا الاتصال بها. ومرة طلبت منك نقود لأغراض منزلية وكنت أريدها لشراء أغراض خاصة بي تجميليه لأني لو أخبرتك ستؤجلها لآخر الشهر.
سؤال 3
- هل خنتني مرة أو خطر لك هذا.؟
ج 3
الزوج - لا ولم أفكر بهذا .
ج- 3
الزوجة - لا أبدا مستحيل أن أفكر بذلك.
سؤال -4
- هل شعرت ولو لمرة انك ندمت لزواجك بي.؟
ج -4
الزوج - لا ولكن عندما يحتد الخلاف اشعر أنه كان يجب علي تأجيل الزواج.
ج -4
الزوجة - ليس ندم إنما أشعر بالقلق والخوف.
سؤال -5
- هل تحبني لدرجة الاستعداد للتضحية من أجلي بأي شيء؟
ج -5
الزوج - نعم احبك ومستعد أضحي بحياتي لك.
ج -5
-الزوجة - احبك جدا ولا يمكن أن أبخل عليك بعمري.
سؤال -6
-لو حصل وانفصلنا هل سترتبط فورا بغيري وما هي مواصفات الشريك الآخر التي ترغب بها ولا تجدها بي
وما الذي بي تتمناه أن يكون مثلي به, شكلا وطباعا,
ج-6
الزوج - لو لا قدر الله انفصلنا لن أفكر أبدا بالارتباط قبل فترة لا تقل عن الثلاث أو أربع سنوات وأتمنى أن يكون الشريك هادئ الأعصاب طويل البال أكثر منك وأن لا يفتح معي موضوع مزعج حال قدومي ودخولي البيت وان يعرف أن لي الحق أن انفرد مع نفسي أحيانا ولي الحرية كرجل بالخروج مع أصحابي وزملائي بالعمل وأصدقائي القدامى الذين تعودت عليهم قبل الزواج,,وأريده أن يتصف بحنانك وطيبتك ونظافتك ونعومتك..وشكلا كل ما فيك الطول واللون والصوت الرقيق ,,
ج -6
الزوجة – لا أظن أني أفكر أو أتخيل أن أكون لرجل آخر أبدا ربما بعد سنوات عندما أنساك قد أتمنى أن شريكي يجيد الإنصات لحديثي ويقبل علي إذا كلمته يسمعني وهو ينظر إلي وليس بأذنه وعيناه بعيدة ومشغولة . وأتمناه يجعلني أشعر بفرحته بي إذا حضرت بعد غياب وأن لا يطلب أن أكون له كما يريد وهو ليس لي كما أريد . وأتمنى أن يكون بطيبة قلبك وإحساسك بي وان يكون بكرمك وكرم أخلاقك ورجولتك ورقة مشاعرك ومساعدتك للضعفاء.. ويكون يشبهك بكل مواصفاتك الشكلية,كلها بلا تحديد
واليوم بعد عام كامل نقول أنه منذ ذلك اليوم وتلك الجلسة لم يحدث بيننا أي خلاف أو سوء تفاهم بعد أن عرف كل منا ما الذي يريده من الآخر وما الذي يزعجه منه ونعيش بصفاء وود ولا نخفي عن بعضنا إلا ما هو مزعج أو تافه ونعيش بسعادة وحب ,,وثمرة حبنا أبنتنا الجميلة نور,, وهي نور حياتنا ,,
ودمتم بحياة ملؤها التفاهم والسعاده
هذه جلسة مصارحة بين زوجين !؟
الاعتراف
بعد زواجهم بشهور كادوا أن ينفصلوا لكثرة ألخلافات وعدم التفاهم وبالعام الماضي مثل هذا اليوم في شهر رمضان المبارك بعد صلاة التراويح أخذوا يتناقشون ويبحثون عن حل لما يحدث بينهم من خلاف وسوء تفاهم وصل حده,,قالوا لماذا لا نجرب هذه الطريقة وقد تفيدنا وإلا لن نخسر شئ,,!وفعلا,,,
اتفق الزوج مع زوجته أن يكشفوا لبعضهم عن كل شئ ويكون بينهم وعد أن لا يزعل أي واحد منهم مما يسمعه وحتى يضمنوا أن لا يخل أي منهم بالاتفاق جعلوا بينهم يمين يقسمونه على المصحف وان يبدأو بعد الجلسة حياة جديدة تخلو من الشك والأسرار وتم القسم ,, وضعوا أسئلتهم وعند طرح السؤال يكتبوا الإجابة بنفس اللحظة معا ولا تقرأ إلا بعد الانتهاء من كل ألأسئلة ,,وأن تذكر الأسباب لأي جواب,
سؤال -1
-هل حدث مرة وفتشت في أغراضي؟
ج -1
الزوج - نعم قرأت الرسائل بجوالك , خوفا من الحكي عني أو الحش فيني مع اهلك.
ج -1
الزوجه - نعم فتشت الأرقام والرسائل بجوالك , للتأكد أنك لا تتكلم مع بنات ظنيت أن عدم انسجامك معي هو وجود غيري في حياتك.
سؤال -2
هل كذبت علي مرة كذبة سببت لي ضرر و ندمت؟
أو أي كذبه؟
ج 2
الزوج - لا أحيانا اضطر لأشياء بسيطة جدا لا اذكرها الآن.
ج -2
الزوجة - مرة قلت لك أني ذاهبة لزيارة أختي وذهبت لصديقتي هيفاء التي تمنعني منا الاتصال بها. ومرة طلبت منك نقود لأغراض منزلية وكنت أريدها لشراء أغراض خاصة بي تجميليه لأني لو أخبرتك ستؤجلها لآخر الشهر.
سؤال 3
- هل خنتني مرة أو خطر لك هذا.؟
ج 3
الزوج - لا ولم أفكر بهذا .
ج- 3
الزوجة - لا أبدا مستحيل أن أفكر بذلك.
سؤال -4
- هل شعرت ولو لمرة انك ندمت لزواجك بي.؟
ج -4
الزوج - لا ولكن عندما يحتد الخلاف اشعر أنه كان يجب علي تأجيل الزواج.
ج -4
الزوجة - ليس ندم إنما أشعر بالقلق والخوف.
سؤال -5
- هل تحبني لدرجة الاستعداد للتضحية من أجلي بأي شيء؟
ج -5
الزوج - نعم احبك ومستعد أضحي بحياتي لك.
ج -5
-الزوجة - احبك جدا ولا يمكن أن أبخل عليك بعمري.
سؤال -6
-لو حصل وانفصلنا هل سترتبط فورا بغيري وما هي مواصفات الشريك الآخر التي ترغب بها ولا تجدها بي
وما الذي بي تتمناه أن يكون مثلي به, شكلا وطباعا,
ج-6
الزوج - لو لا قدر الله انفصلنا لن أفكر أبدا بالارتباط قبل فترة لا تقل عن الثلاث أو أربع سنوات وأتمنى أن يكون الشريك هادئ الأعصاب طويل البال أكثر منك وأن لا يفتح معي موضوع مزعج حال قدومي ودخولي البيت وان يعرف أن لي الحق أن انفرد مع نفسي أحيانا ولي الحرية كرجل بالخروج مع أصحابي وزملائي بالعمل وأصدقائي القدامى الذين تعودت عليهم قبل الزواج,,وأريده أن يتصف بحنانك وطيبتك ونظافتك ونعومتك..وشكلا كل ما فيك الطول واللون والصوت الرقيق ,,
ج -6
الزوجة – لا أظن أني أفكر أو أتخيل أن أكون لرجل آخر أبدا ربما بعد سنوات عندما أنساك قد أتمنى أن شريكي يجيد الإنصات لحديثي ويقبل علي إذا كلمته يسمعني وهو ينظر إلي وليس بأذنه وعيناه بعيدة ومشغولة . وأتمناه يجعلني أشعر بفرحته بي إذا حضرت بعد غياب وأن لا يطلب أن أكون له كما يريد وهو ليس لي كما أريد . وأتمنى أن يكون بطيبة قلبك وإحساسك بي وان يكون بكرمك وكرم أخلاقك ورجولتك ورقة مشاعرك ومساعدتك للضعفاء.. ويكون يشبهك بكل مواصفاتك الشكلية,كلها بلا تحديد
واليوم بعد عام كامل نقول أنه منذ ذلك اليوم وتلك الجلسة لم يحدث بيننا أي خلاف أو سوء تفاهم بعد أن عرف كل منا ما الذي يريده من الآخر وما الذي يزعجه منه ونعيش بصفاء وود ولا نخفي عن بعضنا إلا ما هو مزعج أو تافه ونعيش بسعادة وحب ,,وثمرة حبنا أبنتنا الجميلة نور,, وهي نور حياتنا ,,
ودمتم بحياة ملؤها التفاهم والسعاده