فؤادها يحترق..قلبها مكسور...ضائعة
هي,, وتبحث عن اجزائها المبعثرة ...لحظات سعادة مرت كلمح البصر ...كانت
تعيش من اجلها ...ومن اجله....تشعر برغبة لزخات المطر ان تسقط فوق راسها
بهذه اللحظة لتعمدها منه...تحتاج لمن يصفعها صفعة الايقاظ...تحتاج للعودة
الى الوقت الذي لم تكن به قد تعودت على برشاماته...والتي هي الان تندمج مع
كل نقطة بدمها
توقفت الدقائق ...ولم يعد الوقت يمضي بلحظة انصدامها بعدم الوجود ....فراغ
من جميع النواحي يحيطها, ويد الاّ احد تخنقها ... فهي من تعودت ان تضيء
شموعها كل يوم نعم شموع التفائل بلقائة, التي نفخ عليها بانفاسة العصبية
واطفئها ,وابقاها بظلمتها .
...وان تعطر مكان جلوسهم ,,بكلمات الفرح لتنشر على ملامح وجههة ابتسامة
وقهقهة تترقبها لتنظم بها دقات قلبها ...وهي الاخرى اخذها وانتشل قلبها معه
...
اما نوتاتها..فهي موسيقى من الحنان والتدليل كانت تعلن بها عن مكانته
وقيمته لها ....تلقي بها تحت قدميه .. الان لم يابى ان يرقص عليها رقص
منتصر وهو ينظربعيون الذئب مسال اللعاب.... الذي اكل فريسته نيئة
تركها بلا رحمة كمن يعود شخص على الادمان ...ثم يقطعة ...نعم تسعده لحظات
انكسارها ....وضياع طريقها بالبحث الجنوني عنه....يسعده تلك التي لم تقف
امامه يوم بامر الاّ ... ان تتلوى اكثر وتضيع ...ويسعده ان تنادي باسمة
دائما كالطفل الرضيع ...ويهنى قلبه وهو يراها تموت كمسلسل كل يوم مشهد
...حتى يعلن النهاية بصوت الجبابرة ...وزمهرير الريح
بقوله ....انا الذي من عملت لي الكثير, فلمى رات الوصول للمراد مستحيل ....ماتت من اجلي
هي,, وتبحث عن اجزائها المبعثرة ...لحظات سعادة مرت كلمح البصر ...كانت
تعيش من اجلها ...ومن اجله....تشعر برغبة لزخات المطر ان تسقط فوق راسها
بهذه اللحظة لتعمدها منه...تحتاج لمن يصفعها صفعة الايقاظ...تحتاج للعودة
الى الوقت الذي لم تكن به قد تعودت على برشاماته...والتي هي الان تندمج مع
كل نقطة بدمها
توقفت الدقائق ...ولم يعد الوقت يمضي بلحظة انصدامها بعدم الوجود ....فراغ
من جميع النواحي يحيطها, ويد الاّ احد تخنقها ... فهي من تعودت ان تضيء
شموعها كل يوم نعم شموع التفائل بلقائة, التي نفخ عليها بانفاسة العصبية
واطفئها ,وابقاها بظلمتها .
...وان تعطر مكان جلوسهم ,,بكلمات الفرح لتنشر على ملامح وجههة ابتسامة
وقهقهة تترقبها لتنظم بها دقات قلبها ...وهي الاخرى اخذها وانتشل قلبها معه
...
اما نوتاتها..فهي موسيقى من الحنان والتدليل كانت تعلن بها عن مكانته
وقيمته لها ....تلقي بها تحت قدميه .. الان لم يابى ان يرقص عليها رقص
منتصر وهو ينظربعيون الذئب مسال اللعاب.... الذي اكل فريسته نيئة
تركها بلا رحمة كمن يعود شخص على الادمان ...ثم يقطعة ...نعم تسعده لحظات
انكسارها ....وضياع طريقها بالبحث الجنوني عنه....يسعده تلك التي لم تقف
امامه يوم بامر الاّ ... ان تتلوى اكثر وتضيع ...ويسعده ان تنادي باسمة
دائما كالطفل الرضيع ...ويهنى قلبه وهو يراها تموت كمسلسل كل يوم مشهد
...حتى يعلن النهاية بصوت الجبابرة ...وزمهرير الريح
بقوله ....انا الذي من عملت لي الكثير, فلمى رات الوصول للمراد مستحيل ....ماتت من اجلي