عندما نصل لسن معينة، تتحرك في كل امرأة، مشاعر الأمومة، و مشاعر تدفعها، إلى التفكير جديا في الزواج، و إيجاد شريك الحياة، غريزة وضعها الله في قلب كل إنسان، لأنها سنة الحياة..
و الزواج بحد ذاته، هو إيجاد الشريك الذي نستطيع إكمال المشوار برفقته، الشخص القادر على فهمنا، و القادر على أن يمدنا بمشاعر لم نحسها من قبل، من يستطيع أن يخفف عنا و نحس بقربه بالأمان، و هذا هو أهم شيء في كل علاقة زوجية هو الأمان.
فعندما تخلو العلاقة الزوجية من الأمان ، فهذا دليل على أنها علاقة فاشلة بكل المقاييس، فأول شرط من شروط الزواج، هو الإحساس بذلك الشعور الذي يمدنا بالقوة و يجعلنا قادرين على الاستمرار، بل هو مصدر كل المشاعر الأخرى، و لا شك و أنه بوجود الأمان، تكون الحياة أسهل و أجمل .
لكن عندما يفقد هذا الشرط، فقد تسقط كل المشاعر الأخرى، بل و قد يصبح الشريك بالنسبة لنا، شخص غريب، لا يمكن الوثوق به، و لا تأمينه على نفسنا و أرواحنا، إذن كيف يمكن العيش بدون هذا الشرط، مع شخص تفتقر فيه أبسط الشروط للعيش بسلام.
و الزواج بحد ذاته، هو إيجاد الشريك الذي نستطيع إكمال المشوار برفقته، الشخص القادر على فهمنا، و القادر على أن يمدنا بمشاعر لم نحسها من قبل، من يستطيع أن يخفف عنا و نحس بقربه بالأمان، و هذا هو أهم شيء في كل علاقة زوجية هو الأمان.
فعندما تخلو العلاقة الزوجية من الأمان ، فهذا دليل على أنها علاقة فاشلة بكل المقاييس، فأول شرط من شروط الزواج، هو الإحساس بذلك الشعور الذي يمدنا بالقوة و يجعلنا قادرين على الاستمرار، بل هو مصدر كل المشاعر الأخرى، و لا شك و أنه بوجود الأمان، تكون الحياة أسهل و أجمل .
لكن عندما يفقد هذا الشرط، فقد تسقط كل المشاعر الأخرى، بل و قد يصبح الشريك بالنسبة لنا، شخص غريب، لا يمكن الوثوق به، و لا تأمينه على نفسنا و أرواحنا، إذن كيف يمكن العيش بدون هذا الشرط، مع شخص تفتقر فيه أبسط الشروط للعيش بسلام.
لدى عزيزتي المرأة، ابحثي في علاقتك الزوجية عن الأمان، و ابحثي عن الثقة، لتعرفي إن كانت علاقتك بشريكك ناجحة، و اعلمي أنه عندما تفتقد العلاقة للأمان، فلن يكتب لها الاستمرار.