جميل
ان يكون الانسان فاهم الدنيا ، لكن الاجمل ان يكون هناك شخص يقف امامك
يكون مثل المرايا يعكس لك صورتك التى لا تراها ، ان يعكس لك كل معالم نفسك
الساكنة فى هذا الجسد و المتبعثرة داخل عقلك دون ترتيب و جميل ان يقوم
هذا الشخص بمساعدتك فى ترتيب هذا الافكار و ان كانت على طريقتة و قد لا
ترغب بهذا الترتيب لكنة يبقى ترتيب افضل من ان تبقى مبعثرة داخلنا دون ان
ترسوا على قاعدة تهدي لانفسنا شعور الارتياح .قد تجد انسان يفهمك اكثر من
نفسك و يدرك خبايا روحك الدفينة التى قد لا تصل لها ابدا ليس عيبا بيك لكن
لانة بشكل بسيط انت لا ترغب بذلك ، ترغب فقط ان تكون كما انت ظاهر لكل
الناس مع انك تعرف انك لست كذلك و قد يدق باب روحك شخص يسرق منك نفسك و
يبدا بتملك قلبك ايضا و انت مسير باتجاه دون ان تدرك ما انت تتجة الية هو
صح او غلط انت مسير لة فقط و عندك عذرك بذلك بكلمة بسيط و صغيرة نقولها
جميعا عند وقوعنا او اكتشافنا للطريق الذي سالكناه .لكن من الصعب جدا ان
نظن بغيرنا ما نعتقد هو سئ فى الواقع هو جيد و العكس صحيح لاننا لن نكون
ظلمنا انفسنا بل نكون قد ظلمنا غيرنا بهذا الاعتقاد ، و تطرق ابوابنا كل
يوم انفس كثير منها من يدخل الى بيوت ارواحنا مباشرة و الاخر قد ينتظر
قليلا ثم يدخل و هناك من لا يدخل ابدا لانة ليس مثلنا .
ان يكون الانسان فاهم الدنيا ، لكن الاجمل ان يكون هناك شخص يقف امامك
يكون مثل المرايا يعكس لك صورتك التى لا تراها ، ان يعكس لك كل معالم نفسك
الساكنة فى هذا الجسد و المتبعثرة داخل عقلك دون ترتيب و جميل ان يقوم
هذا الشخص بمساعدتك فى ترتيب هذا الافكار و ان كانت على طريقتة و قد لا
ترغب بهذا الترتيب لكنة يبقى ترتيب افضل من ان تبقى مبعثرة داخلنا دون ان
ترسوا على قاعدة تهدي لانفسنا شعور الارتياح .قد تجد انسان يفهمك اكثر من
نفسك و يدرك خبايا روحك الدفينة التى قد لا تصل لها ابدا ليس عيبا بيك لكن
لانة بشكل بسيط انت لا ترغب بذلك ، ترغب فقط ان تكون كما انت ظاهر لكل
الناس مع انك تعرف انك لست كذلك و قد يدق باب روحك شخص يسرق منك نفسك و
يبدا بتملك قلبك ايضا و انت مسير باتجاه دون ان تدرك ما انت تتجة الية هو
صح او غلط انت مسير لة فقط و عندك عذرك بذلك بكلمة بسيط و صغيرة نقولها
جميعا عند وقوعنا او اكتشافنا للطريق الذي سالكناه .لكن من الصعب جدا ان
نظن بغيرنا ما نعتقد هو سئ فى الواقع هو جيد و العكس صحيح لاننا لن نكون
ظلمنا انفسنا بل نكون قد ظلمنا غيرنا بهذا الاعتقاد ، و تطرق ابوابنا كل
يوم انفس كثير منها من يدخل الى بيوت ارواحنا مباشرة و الاخر قد ينتظر
قليلا ثم يدخل و هناك من لا يدخل ابدا لانة ليس مثلنا .