غداً يكمل جوزيه مورينيو 500 لقاء رسمي في مسيرته
التدريبية والتي بدأت بتدريب بنفيكا ثم ليريا قبل أن يبزغ نجمه فيها بعد
فوزه بدوري أبطال أوروبا رفقة بورتو البرتغالي في 2004 ثم فوزه بالدوري
الإنجليزي الممتاز لعامين متتاليين فور وصوله لستامفورد بريدج معقل البلوز
تشيلسي وحصوله على دوري الأبطال من جديد مع إنتر إلى أن وصل لسانتياجو
برنابيو.
وعلق مورينيو على هذا الأمر بتصريحات مطمئنة لعشاق الميرينجي على صفحات
صحيفة "إيكونوميك جورنال" البرتغالية: "أحب أن أكمل لقائي الـ600 أيضاً في
ريال مدريد. هذا يعني لي أننا سنسير بخطى ثابتة في الطريق الذي
نريده...معاً نسير للنجاح".
المدير الفني للريال أكد أن النادي الملكي يجب أن "يعيش الحاضر والمستقبل"
مثله مثل النظر لتاريخه العريق وبالنظر لكونه "أعظم فريق في العالم حتى على
الصعيد الاجتماعي والثقافي" على حد قوله.
وعند سؤاله حول أفضل مبارياته في مسيرته التدريبية اختار مورينيو بعضاً من
هذه اللقاءات التي تضمنت لقاء إنتغداً يكمل جوزيه مورينيو 500 لقاء رسمي في
مسيرته التدريبية والتي بدأت بتدريب بنفيكا ثم ليريا قبل أن يبزغ نجمه
فيها بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا رفقة بورتو البرتغالي في 2004 ثم فوزه
بالدوري الإنجليزي الممتاز لعامين متتاليين فور وصوله لستامفورد بريدج معقل
البلوز تشيلسي وحصوله على دوري الأبطال من جديد مع إنتر إلى أن وصل
لسانتياجو برنابيو.
التدريبية والتي بدأت بتدريب بنفيكا ثم ليريا قبل أن يبزغ نجمه فيها بعد
فوزه بدوري أبطال أوروبا رفقة بورتو البرتغالي في 2004 ثم فوزه بالدوري
الإنجليزي الممتاز لعامين متتاليين فور وصوله لستامفورد بريدج معقل البلوز
تشيلسي وحصوله على دوري الأبطال من جديد مع إنتر إلى أن وصل لسانتياجو
برنابيو.
وعلق مورينيو على هذا الأمر بتصريحات مطمئنة لعشاق الميرينجي على صفحات
صحيفة "إيكونوميك جورنال" البرتغالية: "أحب أن أكمل لقائي الـ600 أيضاً في
ريال مدريد. هذا يعني لي أننا سنسير بخطى ثابتة في الطريق الذي
نريده...معاً نسير للنجاح".
المدير الفني للريال أكد أن النادي الملكي يجب أن "يعيش الحاضر والمستقبل"
مثله مثل النظر لتاريخه العريق وبالنظر لكونه "أعظم فريق في العالم حتى على
الصعيد الاجتماعي والثقافي" على حد قوله.
وعند سؤاله حول أفضل مبارياته في مسيرته التدريبية اختار مورينيو بعضاً من
هذه اللقاءات التي تضمنت لقاء إنتغداً يكمل جوزيه مورينيو 500 لقاء رسمي في
مسيرته التدريبية والتي بدأت بتدريب بنفيكا ثم ليريا قبل أن يبزغ نجمه
فيها بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا رفقة بورتو البرتغالي في 2004 ثم فوزه
بالدوري الإنجليزي الممتاز لعامين متتاليين فور وصوله لستامفورد بريدج معقل
البلوز تشيلسي وحصوله على دوري الأبطال من جديد مع إنتر إلى أن وصل
لسانتياجو برنابيو.
وعلق مورينيو على هذا الأمر بتصريحات مطمئنة لعشاق الميرينجي على صفحات
صحيفة "إيكونوميك جورنال" البرتغالية: "أحب أن أكمل لقائي الـ600 أيضاً في
ريال مدريد. هذا يعني لي أننا سنسير بخطى ثابتة في الطريق الذي
نريده...معاً نسير للنجاح".
المدير الفني للريال أكد أن النادي الملكي يجب أن "يعيش الحاضر والمستقبل"
مثله مثل النظر لتاريخه العريق وبالنظر لكونه "أعظم فريق في العالم حتى على
الصعيد الاجتماعي والثقافي" على حد قوله.
وعند سؤاله حول أفضل مبارياته في مسيرته التدريبية اختار مورينيو بعضاً من
هذه اللقاءات التي تضمنت لقاء إنتر وبرشلونة في سان سيرو الذي انتهى 3/1
للنيراتزوري كما اختار لقاء بورتو ولاتسيو وكذلك تشيلسي ومانشستر يونايتد
في ويمبلي.
أما أسوأ اللقاءات في مسيرته فاختار مورينيو مجموعة من اللقاءات منها لقاء
5/0 أمام البرسا، ولقاء بورتو وبيليننسيش بالإضافة للقاء ليفربول وتشيلسي
في نصف نهائي دوري الأبطال وكذلك أتالانتا مع إنتر.
وفي نهاية حديثه عاد مورينيو وأكد أن إكماله 500 لقاء غداً لا يمثل شيئاً
معيناً بالنسبة له رغم أن معظم هذه المباريات الـ500 كانت على أعلى مستوى
لكرة القدم مختتماً حديثه قائلاً: "لست تعباً لا على الصعيد النفسي أو
البدني بل إنني أنوي الاستمرار فيما أستمتع به...لنلعب 500 لقاء آخر...!".
غداً يكمل جوزيه مورينيو 500 لقاء رسمي في مسيرته التدريبية والتي بدأت
بتدريب بنفيكا ثم ليريا قبل أن يبزغ نجمه فيها بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا
رفقة بورتو البرتغالي في 2004 ثم فوزه بالدوري الإنجليزي الممتاز لعامين
متتاليين فور وصوله لستامفورد بريدج معقل البلوز تشيلسي وحصوله على دوري
الأبطال من جديد مع إنتر إلى أن وصل لسانتياجو برنابيو.
وعلق مورينيو على هذا الأمر بتصريحات مطمئنة لعشاق الميرينجي على صفحات
صحيفة "إيكونوميك جورنال" البرتغالية: "أحب أن أكمل لقائي الـ600 أيضاً في
ريال مدريد. هذا يعني لي أننا سنسير بخطى ثابتة في الطريق الذي
نريده...معاً نسير للنجاح".
المدير الفني للريال أكد أن النادي الملكي يجب أن "يعيش الحاضر والمستقبل"
مثله مثل النظر لتاريخه العريق وبالنظر لكونه "أعظم فريق في العالم حتى على
الصعيد الاجتماعي والثقافي" على حد قوله.
وعند سؤاله حول أفضل مبارياته في مسيرته التدريبية اختار مورينيو بعضاً من
هذه اللقاءات التي تضمنت لقاء إنتر وبرشلونة في سان سيرو الذي انتهى 3/1
للنيراتزوري كما اختار لقاء بورتو ولاتسيو وكذلك تشيلسي ومانشستر يونايتد
في ويمبلي.
أما أسوأ اللقاءات في مسيرته فاختار مورينيو مجموعة من اللقاءات منها لقاء
5/0 أمام البرسا، ولقاء بورتو وبيليننسيش بالإضافة للقاء ليفربول وتشيلسي
في نصف نهائي دوري الأبطال وكذلك أتالانتا مع إنتر.
وفي نهاية حديثه عاد مورينيو وأكد أن إكماله 500 لقاء غداً لا يمثل شيئاً
معيناً بالنسبة له رغم أن معظم هذه المباريات الـ500 كانت على أعلى مستوى
لكرة القدم مختتماً حديثه قائلاً: "لست تعباً لا على الصعيد النفسي أو
البدني بل إنني أنوي الاستمرار فيما أستمتع به...لنلعب 500 لقاء آخر...!".